عزيزي القارئ الكريم
عطفا على مقالتي السابقة حول طلب ايضاح من الدكتور جبار قادر الذي هاتفني موضحا سوء الفهم الوارد في نص فقرات المقالة المذكورة.
اقدم بهذا شكري للقائمين على ادارة صفحة المعلومات التابعة للحزب الديمقراطي الكوردستاني في شخص السيد شكري البرواري ورفاقه متمنيا للجميع الموفقية والاستمرار في ارساء دعائم الممارسة الديمقراطية والحوار الحضاري.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الناقد العراقي