المشاركات

عرض المشاركات من شباط, ٢٠٠٤
مائة عام والحلم الخالد يتجدد مئوية الزعيم الخالد مصطفى البرزاني الأحد 29 فبراير 2004 15:03 الدكتور توفيق آلتونجي لقد كتب العديدون و الكثير عن الرمز الخالد للحركة التحررية الكوردية القائد الخالد الملا مصطفى البرزاني في حياتة وبعد رحيلة الى البارئ عز وجل وحتى اليوم بعد مرور اكثر من قرن على ولاته الميمونه، هؤلاء بين منصف واخر يبيت العداء خافيا النوايا السيئة والعدوانية احيانا واخرون راوا فيه شخصية القائد الكوردي رمزا عراقيا اصيلا في مقارعة الظلم والعدوان والسلطة العسكرية وشمولية الفكر وانكار الاخر وهضم الحقوق العادلة للشعوب. ان هذا القائد الكوردي العظيم كان من اصلب دعاة الوطنية العراقية ودعى اليها دوما وناضل من اجل وحدة الاراضي العراقية والاتحاد الاختياري بين الشعب الكوردي وبقية ابناء الامة العراقية. ان التاريخ النضالي لقائد ملحمة الكورد الايلولية مليئ بالصور النضالية و مشاهدها لا تنتهي وحيويتها ازلية كازلية الحلم ولست ها هنا بصدد الكتابة والسرد عن حياته المليئة بالحوادث التاريخية المشرفة التي تركت لمساتها على تاريخ دول الشرق عامة في وقت كانت للاسماء الكبيرة الامعة
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد راس السنة الهجرية اقدم احلى واجمل التهاني للامة الاسلامية اعاده الله علينا وعليكم باليمن والرخاء
سلاما امهات الكورد الثكالى توفيق آلتونجي ان الصبر المنخور في كنية الام الكردية والام بصورة عامة هبة الهية لا قدرة عليه البشر العاديون فهذه السيدة الكريمة حملت الامها خلال الخمسون سنة الاخيرة وعبر التاريخ صابرة في المنافي وراء الحدود وفي المغاور والكهوف عابرة حدود البلدان راكبة البحر قانعة بقدرها. فهي رافقت زوجها , ابنها حفيدها المناضل كالظل لا تتركم لعوادي الزمن متحملة الغربة والسجون والاهانات والظلم والاجحاف. لكن الياس لم تعرف لفؤادها الطريق. كانت ثورة ايلول في جبال كردستان قد اندلعت فجاء نبائها الى مجموعة القرى في المنطقة الجغرافية المسماة "افتخار" على تخوم سلسلة جبال حمرين حاملة معها لهيب الثورة الفتية في قلوب الرجال فانضم اليها عدد من رجال تلك القرى . ما انفكوا ان عادوا الى قراهم غانمين مع اطلالة اول ايام اذار من عام 1970 . فرحت النسوة بعودتهم ونحر القرابين والنذور فقد عاد سيد البيت وقرة عين الوالدة وفرح الابناء. لم تدم الفرحة فجائت غمامة سوداء بعد اقل من اربع اعوام فعاد "البيشمركة" الى الجبال وهذه المرة انضم اليهم الصغير والكبير وبقت سيدة البيت وحيدة في
مع الامنيات بان يكون عيد الاضحى المبارك عيدا سعيدا وان يرفل فيه المسلمون والعالم اجمع بالامن والطمأنينة والسلام، يصدر العدد الجديد من مجلة علوم انسانية. في هذا العدد يقدم الكاتب العراقي البروفيسور عبد الوهاب رشيد قراءة في المواريث التاريخية، وذلك في اطار بحثه عن جذور ازمة العنف السياسي في العراق. اما الدكتور توفيق التونجي فيتعرض لاشكالية الشباب المهاجر بين الاندماج والانعزال في المجتمعات الاوربية. ويبحث الكاتب الدكتور تيسير عبد الجبار الالوسي في دلالة المكان ودوره السردي حيث يقدم قراءة في رواية الكاتب الليبي ابراهيم الكوني البئر. ويقدم الدكتور اسماعيل نوري الربيعي مقالة تحت عنوان "وداع الايديولوجيا". اما الدكتور كريم نعمة فيقدم مقالة بالانكليزية تتناول مساع الاقتصاد المصري لجذب الاستثمارات الاجنبية، حيث عنونها ب" Growth and distribution of FDI in AR of Egypt" ويطرح الباحث حميد الهاشمي رؤية عن خلفية بعض التفسيرات الدينية وعلاقتها بل تلازمها مع القيم العشائرية وما شكله ذلك من مازق تجاه المراة على وجه التحديد. المقالة تحت عنوان "المراة وماز