المشاركات

عرض المشاركات من نيسان, ٢٠٠٤
مرحبا بجميع القراء الكرام اللذين تصفحوا الموقع خلال الساعات الماضية من مصر وسودان وليبيا والامارات والمملكة السعودية وقطر ودنمارك وبريطانيا , بلجيكا , هولندا , النمسا العراق والمغرب و جميع دول حوض البحر الابيض المتوسط تحياتي لكم جميعا وبانتظار مواصلتكم والكتابة
اشكالية العراقيين بين بقايا جذور ثقافة العنف وافكار بناء عراق المستقبل السبت 24 أبريل 2004 15:19 الدكتور توفيق التونجي هلموا أحبائنا كي نعود لنا، كل هذا الوطن المستباح لنا، كل هذي الجراح تعالوا نقبـّل وجه الفرات ونشرب ُ دجلة َ حتى الثمالة نشرب نسكر لا نستفيقْ ..... .... .. الشاعرة العراقية بلقيس حميد حسن لوحة اليوم: شعب يعاني ويعيش حالة من الاجهاد وغموض يلاحق الحلم بمستقبل امن، ذلك الحلم الذي يكاد ان ينفجر مرة تلو الاخرى كفقاعة هوائية في سماء الرافدين الملبد بغمامة سوداء يكرب الفؤاد ويسوق القنوط الى قلوب البشر. "عراق الغد" الذي طال انتظاره وصار الامل الذي لا يترك مخيلة انسان الرافدين، بعد ان عانى الامرين بيد ابنائه والقادمين من كل صوب وحدب من اعداء واصدقاء ومحبين وطامعين. تيارات سياسية وفكرية مجهولة وغامضة البيان والتبيان لا يفقها العقل البشري ولا يعيها العاقل الحكيم. قارئي الكريم كنت وعلى عادة اهل هذه البلاد حيث يجلسون معا لشرب القهوة الصباحية مع بعض الخبز او الفاكهة عند الفطور، اقول كنت قد اكملت رشفتي الاولى من قدحي حين بادرني
قارئي الكريم يمكنكم قراءة المقالة كذلك على صفحات موقع صوت العراق وتحت الرابط التالي http://www.sotaliraq.com/thenewiraq/article-21042004-01.htm الايزيدية "عباد الله" الدكتور توفيق آلتونجي "رب، ملك الملك الكريم ملك العرش العظيم. رب قديم منذ الازل. رب قدس الاقداس. لك المديح والثناء. رب، كل الجهات، تؤدي اليك.. يارب العالمين" نص ايزيدي مقدس فكر وعقيدة: ان التراكمية الحضارية والثقافية - العقائدية وامتزاج الشعوب والاقوام على ارض الرافدين وعبر التاريخ كون مزيجا بشريا متنوع في طيف تعددي بديع رغم ان سواد الفكر الشمولي والمطلق وعبر السنين الطوال ترك اثرا سيئا على البشر , حيث اندثر العديد من تلك العقائد ولا نعرف عنها اي شيئ في حين بقت عقائد اخرى نتيجة لسياسة رجال الدين الحكيمة في قبول الديانات الاخرى ومحاولة مسايرة العقائد المطلقة وحتى استنباط اسس فرائظها وتحويلها الى مبادئ تؤمن بها الى جانب فلسفتها الحياتية الاساسية. كما هو الخير والشر من عند الله سبحانه وتعالى في المبدا الاسلامي الحنيف لذا نرى المؤمن يحمد الله تعالى عند اصابته ب
عن الايزيدية ومعتقداتهم وعاداتهم وطقوسهم الدينية يمكنك قارئي الكريم الاطلاع وعلى موقع بحزاني انقر على اسم الموقع على يمين الصفحة وتحت الروابط وشكرا
عزيزي القارئ الكريم عطفا على مقالتي السابقة حول طلب ايضاح من الدكتور جبار قادر الذي هاتفني موضحا سوء الفهم الوارد في نص فقرات المقالة المذكورة. اقدم بهذا شكري للقائمين على ادارة صفحة المعلومات التابعة للحزب الديمقراطي الكوردستاني في شخص السيد شكري البرواري ورفاقه متمنيا للجميع الموفقية والاستمرار في ارساء دعائم الممارسة الديمقراطية والحوار الحضاري.
Saturday, 17. April 2004 منذ ايام بدا الدكتور جبار قادر بنشر سلسلة من المقالات النقدية وعلى صفحات موقع المعلومات التابع للحزب الديمقراطي الكوردستاني تحت عنوان: الاعقلانية في خطاب..... وقد جاء في القسم الثاني من سلسلة المقالات العبارات التالية: "تظهر شطحات هذا الكويتب من خلال إستناده في فذلكته الى مقال لأحدهم ينسبني الى منطقة و عشيرة لا أنتمي إليهما...................." " ولكن لقبه الغريب إستوقفني و ذكرني بقصة ذلك البيك الذي لم يكن يدرك حقيقة اللقب الذي حاول أن يتزين به . لم تكن سيارات سحب المياه الثقيلة تستطيع الدخول الى الأزقة الضيقة في أحياء كركوك القديمة شأنها في ذلك شأن المدن الأخرى في العراق و الشرق ، لذلك إستعان السكان بخدمات أناس منكوبين كانوا يقومون بهذا العمل القذر عبر سحب تلك المياه و نقلها في براميل صغيرة على ظهور الحيونات . وكان مرور أحدهم مع دابته كافيا لتفريق شمل الناس بسبب الروائح الكريهة . و كانت تسمية Pokhchi التي تطلق على هؤلاء مهينة لذلك حاول الناس الأستغناء عنها بكلمة أخرى و بخاصة عند مخاطبتهم لهم . وإستقر الرأي على البيك،ربما على سب
إيلاف الاثنين 12 أبريل 2004 08:05 الصراع الازلي على ينابيع المياه الحارة مسار الطريق نحو الشمس الاثنين 12 أبريل 2004 08:05 د. توفيق التونجي الكل يتدفق صوب الشمس سنحتلها ان احتلالها لقريب ناظم حكمت في البدء كان الرافدان: بلاد الرافدين بعد مرور عام على سقوط النظام الذي حمل الياس والقنوط افئدة ابنائها وسيقوا الى سوح القتال مرغمين تحت سطوة وارهاب الجلاوزة والجلادين وتلك هي المقابر الجماعية شاهد العصر والزمان على ماساة ابناء السواد من شمالها الكوردستاني الى ابلتها الخليجي، اليوم وبعد مرور عام على التحرير تجري على ارض العراق تجربة جديدة ودعوة صادقة الى العيش بحرية الانسان واحترام انسانيته وحقوقة البشرية دون فرض لفكر شمولي او عقيدة او مبدا بعد انفجار تلك الفقاعة الكاذبة وزوالها كليا من ارض العراق باذن الله تعالى. هي تجربة يغير مفاهيم وسلوك الناس كليا متوجهين الى التجديد والصلاح والفكر الحر، هؤلاء الذين ما انفكوا الا ورمي بهم في اتون اقبية السجون والمعتقلات واجري عليهم كافة فنون التعذيب وامحاء الروح والجسد حيث دفنوا احياء في مقابر جماعية م